وجدت زوجها يخونها علي فراشها،،،ففعلت العجب،،،قصة حقيقية تنفطر لها القلوب
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وجدت زوجها يخونها علي فراشها،،،ففعلت العجب،،،قصة حقيقية تنفطر لها القلوب
وجدت زوجها يخونها علي فراشها،،،ففعلت العجب،،،قصة حقيقية تنفطر لها القلوب
---------------------------------------------------------------------------------------
أيها السادة هذه قصة ليست من وحي الخيال، بل هي قصة حقيقية وجدت فيها الكثير من العبر عن قسوة الخيانة فأردت أن أسوقها إليكم عسي أن ينتفع بها أحد، وللعلم القصة كما حكاها الزوج
وإليكم القصة
---------------
هي قصة زوجين كانا قد تزوجا من أكثر من عشرين عاما، يجمعهما منزل صغير ولهما ابن وبنت كلاهما في الجامعة، وكان كل من الزوجين يعمل وكانت الحياة تمر بحلوها ومرها إلي أن حدثت هذه الواقعة، ذات يوم خرج الزوج للعمل وخرج الأبناء للجامعة ثم خرجت الزوجة لعملها، وبعد فترة وجيزة شعرت الزوجة بإرهاق فقررت العودة للمنزل عادت في غير موعدها، دخلت الشقة فأحست بحركة فيها ولم يكن ميعاد عودة الزوج قد حان بعد، فلما أن اقتربت من غرفة نومها شعرت بأن الحركة تأتي منها، ففتحت باب الغرفة من دون أن تدري ماذا أخبأ لها القدر، وجدت زوجها رفيق عمرها في أحضان أخري في وضع مخل في وضع حرمه الله عز وجل، فماذا فعلت يا تري؟
تسمرت قدميها علي الباب لبرهة من الزمن وكأن الوقت قد توقف بها عند هذا الحد وهو ما حدث بالفعل، فقد توقف بها الزمن، ثم أغلقت باب الغرفة وكأن شيئاً لم يكن وكأنها لم تر شيئاً وانصرفت، خرجت من الشقة وذهبت إلي السوق وظلت به حوالي ساعة ثم عادت، بالطبع وجدت شريكة الزوج قد انصرفت ووجدت الزوج بالشقة، دخلت المطبخ وأخذت تعد طعام الغداء وهو يجلس في غرفته ولم يحدث بينهما اي كلمات، وهنا لنا وقفة
انظروا لم يراعي الزوج من عشرته مع زوجته شيئاً ولم يراعي من أوامر الشرع شيئاً غرته رجولته المزعومة بأنه يستطيع فعل أي شئ، فقرر الخيانة بجريمة شنعاء يندي لها الجبين، جريمة حرمتها جميع الأديان والشرائع بل حرمها كل صاحب مرؤة حتي لو لم يكن من أصحاب الديانات، لم يكتف الله جل وعلا بتحريم الزنا وتقرير عقوبة قاسية للزاني المحصن، بل فوق ذلك حرم مقدمات الزنا أو القرب منه فقال تعالي "ولا تقربوا الزنا" ولم يقل ولا تزنوا وفرق بين الفعل والقرب من الفعل، فلما أن حرم الله الربا قال "وأحل الله البيع وحرم الربا" ولم يقل ولا تقربوا الربا وكذلك الخمر فلم يقل ولا تقربوا الخمر بل قال إنما الخمر والميسر ... "فاجتنبوه" ولم يقل فلا تقربوه وعلي هذا النحو سائر الحدود إلا الزنا، لذلك مما اتفق عليه أهل السنة تحريم مقدمات الزنا وما يقرب إليه من قول أو عمل، غير أن العقوبة وهي الجلد أو الرجم مقررة للفعل نفسه، إلا أنه يظل رغم ذلك القرب من الفعل محرم يؤثم فاعله غير أنه لا يجلد ولا يرجم، فهذا حديث النبي صلي الله عليه وسلم "لا يخلون رجل بامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما حتي لو قال أعلمها القرآن" كل ذلك من باب النهي عن مقدمات الزنا، فاتفق أهل السنة علي تحريم الخلوة بالأجنبية، وتحريم النظرة بشهوة والملامسة بشهوة، والخضوع بالقول والترخص في الحديث فيما بين الرجال والنساء، غير أن الزوج وهو مسلم قد تناسي كل ذلك ومن منا لا ينسي ومن منا لم يغوه الشيطان، غير أنه يبقي رغم ذلك أمر جلل لو فعله ما خانها، ولو تمثله كل رجل زينت له نفسه وشيطانه وهواه فعل الخطيئة لجاهدهم وما فعل، ألا وهو لماذا لم يضع نفسه مكان زوجته، لماذا لم يتخيل كل من يقدم علي هذا الفعل الشنيع زوجته مكانه، ويفكر كيف يكون الحال لو دخل هو فوجد زوجته في أحضان غيره، أقسم أنه لو تصور ذلك ما فعل ما قد فعل
نعود لقصتنا، أعدت الزوجة الطعام وانتظرت حتي عاد الأبناء ووضعته ودعت الجميع للطعام بمن فيهم الزوج، وبعد الانتهاء من الطعام دخلت غرفتها ولم تتحدث معه في أي شئ حتي حان الليل فهيأت له نفسها، وكان بينهما ما يكون بين الأزواج، ونامت وذهبت في اليوم التالي لعملها وكأن شيئاً لم يحدث ولم تحادثه في شئ، ومرت الحياة علي ذلك ما يقرب من الشهر ولم يتغير شئ في الأسرة غير أن الزوجة دائمة الصمت منذ ذلك اليوم، ويبدو عليها الشحوب والضعف بالفعل توقف بها الزمن، كل ذلك والزوج يحوم حول جريمته يفكر في أن يفاتحها ويعتذر لها لكنه سرعان ما يراجع نفسه فهو لا يدري عواقب هذا الأمر، وأخيراً وبعد أن رأف لحالها وصمتها الدائم وضعفها الذي ألم بها وبعد ما يقرب من الشهر أخذ قراره بالحديث معها والاعتذار لها، فأنهي يوم عمله وعاد إلي المنزل وقد قرر ذلك، وكانت في الغالب تعود من العمل بعده، فلما دخل الشقة علم أنها موجودة فيها فدخل إلي حجرة النوم فوجدها نائمة علي السرير فذهب ليوقظها ليتحدث معها فوجدها قد فاااارقت الحياة مااااتت كمداً وحزناً وألماً مما فعل ماتت في صمت وحتي لم تعاتبه علي فعلته، يا رب لطفك، قتلها بدم بارد وظل شهراً كاملاً يراجع نفسه أيعتذر لها أم لا، يا لجبروت الرجال وعذراً لكل الرجال، فهذا ما قصدته عندما قلت توقف بها الزمان عن هذا الحدث بالفعل لقد توقف، اعتقد أنه من كثرة ما فكرت فيه ومن شدة ألم الجرح الغائر لم تستطع التأقلم مع الحياة ثانية كما لم تستطع النسيان
نعود إليه لم يستطع تمالك أعصابه فخر مغشياً عليه ولما أفاق عرف بأنه قتلها قتلها بخيانته لها بعد كل هذا العمر وظل حزيناً لا يكلم أحد ولا يخرج من المنزل والأبناء والأقارب يعتقدونه حزيناً عليها، غير أنه الوحيد الذي كان يعلم أنه حزيناً لقتلها، فهي جريمة معنوية مكتملة الأركان، وهكذا عاش في الدنيا بعدها مسخاً مشوهاً هائماً علي وجهه اعتزل العمل والحياة والناس أجمعين، وما كان منه إلا البكاء ثم البكاء، فياله من عقاب عاقبته به، فكم تمني بعدها أنها لو كانت قد صرخت في وجهة عاتبته حتي لو وصل الأمر إلي قتله كان أرحم مما هو عليه بعدها، يحي بعد فعلته محطماً طلسهاً أشلاء إنسان، حقاً إنه لنعم العقاب الذي أنزلته به إنها ألقته حياً في ثم الجحيم
ظل كذلك حتي لحق بها بعد بضعة سنين، وكان قد حكي لصديق له علي الحقيقة، وطلب منه ألا يحكها لأحد إلي أن يموت، ثم يحكها إن شاء وهكذا وصلت القصة إليّ
إلي كل من تسول له نفسه فعل هذه الفاحشة تمهلوا رجاء فكرو بمن خلفكم فكروا بزوجاتكم ببناتكم بأمهاتكم بأخواتكم، وفي الختام افعل ما شئت فكما تدين تدان
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
---------------------------------------------------------------------------------------
أيها السادة هذه قصة ليست من وحي الخيال، بل هي قصة حقيقية وجدت فيها الكثير من العبر عن قسوة الخيانة فأردت أن أسوقها إليكم عسي أن ينتفع بها أحد، وللعلم القصة كما حكاها الزوج
وإليكم القصة
---------------
هي قصة زوجين كانا قد تزوجا من أكثر من عشرين عاما، يجمعهما منزل صغير ولهما ابن وبنت كلاهما في الجامعة، وكان كل من الزوجين يعمل وكانت الحياة تمر بحلوها ومرها إلي أن حدثت هذه الواقعة، ذات يوم خرج الزوج للعمل وخرج الأبناء للجامعة ثم خرجت الزوجة لعملها، وبعد فترة وجيزة شعرت الزوجة بإرهاق فقررت العودة للمنزل عادت في غير موعدها، دخلت الشقة فأحست بحركة فيها ولم يكن ميعاد عودة الزوج قد حان بعد، فلما أن اقتربت من غرفة نومها شعرت بأن الحركة تأتي منها، ففتحت باب الغرفة من دون أن تدري ماذا أخبأ لها القدر، وجدت زوجها رفيق عمرها في أحضان أخري في وضع مخل في وضع حرمه الله عز وجل، فماذا فعلت يا تري؟
تسمرت قدميها علي الباب لبرهة من الزمن وكأن الوقت قد توقف بها عند هذا الحد وهو ما حدث بالفعل، فقد توقف بها الزمن، ثم أغلقت باب الغرفة وكأن شيئاً لم يكن وكأنها لم تر شيئاً وانصرفت، خرجت من الشقة وذهبت إلي السوق وظلت به حوالي ساعة ثم عادت، بالطبع وجدت شريكة الزوج قد انصرفت ووجدت الزوج بالشقة، دخلت المطبخ وأخذت تعد طعام الغداء وهو يجلس في غرفته ولم يحدث بينهما اي كلمات، وهنا لنا وقفة
انظروا لم يراعي الزوج من عشرته مع زوجته شيئاً ولم يراعي من أوامر الشرع شيئاً غرته رجولته المزعومة بأنه يستطيع فعل أي شئ، فقرر الخيانة بجريمة شنعاء يندي لها الجبين، جريمة حرمتها جميع الأديان والشرائع بل حرمها كل صاحب مرؤة حتي لو لم يكن من أصحاب الديانات، لم يكتف الله جل وعلا بتحريم الزنا وتقرير عقوبة قاسية للزاني المحصن، بل فوق ذلك حرم مقدمات الزنا أو القرب منه فقال تعالي "ولا تقربوا الزنا" ولم يقل ولا تزنوا وفرق بين الفعل والقرب من الفعل، فلما أن حرم الله الربا قال "وأحل الله البيع وحرم الربا" ولم يقل ولا تقربوا الربا وكذلك الخمر فلم يقل ولا تقربوا الخمر بل قال إنما الخمر والميسر ... "فاجتنبوه" ولم يقل فلا تقربوه وعلي هذا النحو سائر الحدود إلا الزنا، لذلك مما اتفق عليه أهل السنة تحريم مقدمات الزنا وما يقرب إليه من قول أو عمل، غير أن العقوبة وهي الجلد أو الرجم مقررة للفعل نفسه، إلا أنه يظل رغم ذلك القرب من الفعل محرم يؤثم فاعله غير أنه لا يجلد ولا يرجم، فهذا حديث النبي صلي الله عليه وسلم "لا يخلون رجل بامرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما حتي لو قال أعلمها القرآن" كل ذلك من باب النهي عن مقدمات الزنا، فاتفق أهل السنة علي تحريم الخلوة بالأجنبية، وتحريم النظرة بشهوة والملامسة بشهوة، والخضوع بالقول والترخص في الحديث فيما بين الرجال والنساء، غير أن الزوج وهو مسلم قد تناسي كل ذلك ومن منا لا ينسي ومن منا لم يغوه الشيطان، غير أنه يبقي رغم ذلك أمر جلل لو فعله ما خانها، ولو تمثله كل رجل زينت له نفسه وشيطانه وهواه فعل الخطيئة لجاهدهم وما فعل، ألا وهو لماذا لم يضع نفسه مكان زوجته، لماذا لم يتخيل كل من يقدم علي هذا الفعل الشنيع زوجته مكانه، ويفكر كيف يكون الحال لو دخل هو فوجد زوجته في أحضان غيره، أقسم أنه لو تصور ذلك ما فعل ما قد فعل
نعود لقصتنا، أعدت الزوجة الطعام وانتظرت حتي عاد الأبناء ووضعته ودعت الجميع للطعام بمن فيهم الزوج، وبعد الانتهاء من الطعام دخلت غرفتها ولم تتحدث معه في أي شئ حتي حان الليل فهيأت له نفسها، وكان بينهما ما يكون بين الأزواج، ونامت وذهبت في اليوم التالي لعملها وكأن شيئاً لم يحدث ولم تحادثه في شئ، ومرت الحياة علي ذلك ما يقرب من الشهر ولم يتغير شئ في الأسرة غير أن الزوجة دائمة الصمت منذ ذلك اليوم، ويبدو عليها الشحوب والضعف بالفعل توقف بها الزمن، كل ذلك والزوج يحوم حول جريمته يفكر في أن يفاتحها ويعتذر لها لكنه سرعان ما يراجع نفسه فهو لا يدري عواقب هذا الأمر، وأخيراً وبعد أن رأف لحالها وصمتها الدائم وضعفها الذي ألم بها وبعد ما يقرب من الشهر أخذ قراره بالحديث معها والاعتذار لها، فأنهي يوم عمله وعاد إلي المنزل وقد قرر ذلك، وكانت في الغالب تعود من العمل بعده، فلما دخل الشقة علم أنها موجودة فيها فدخل إلي حجرة النوم فوجدها نائمة علي السرير فذهب ليوقظها ليتحدث معها فوجدها قد فاااارقت الحياة مااااتت كمداً وحزناً وألماً مما فعل ماتت في صمت وحتي لم تعاتبه علي فعلته، يا رب لطفك، قتلها بدم بارد وظل شهراً كاملاً يراجع نفسه أيعتذر لها أم لا، يا لجبروت الرجال وعذراً لكل الرجال، فهذا ما قصدته عندما قلت توقف بها الزمان عن هذا الحدث بالفعل لقد توقف، اعتقد أنه من كثرة ما فكرت فيه ومن شدة ألم الجرح الغائر لم تستطع التأقلم مع الحياة ثانية كما لم تستطع النسيان
نعود إليه لم يستطع تمالك أعصابه فخر مغشياً عليه ولما أفاق عرف بأنه قتلها قتلها بخيانته لها بعد كل هذا العمر وظل حزيناً لا يكلم أحد ولا يخرج من المنزل والأبناء والأقارب يعتقدونه حزيناً عليها، غير أنه الوحيد الذي كان يعلم أنه حزيناً لقتلها، فهي جريمة معنوية مكتملة الأركان، وهكذا عاش في الدنيا بعدها مسخاً مشوهاً هائماً علي وجهه اعتزل العمل والحياة والناس أجمعين، وما كان منه إلا البكاء ثم البكاء، فياله من عقاب عاقبته به، فكم تمني بعدها أنها لو كانت قد صرخت في وجهة عاتبته حتي لو وصل الأمر إلي قتله كان أرحم مما هو عليه بعدها، يحي بعد فعلته محطماً طلسهاً أشلاء إنسان، حقاً إنه لنعم العقاب الذي أنزلته به إنها ألقته حياً في ثم الجحيم
ظل كذلك حتي لحق بها بعد بضعة سنين، وكان قد حكي لصديق له علي الحقيقة، وطلب منه ألا يحكها لأحد إلي أن يموت، ثم يحكها إن شاء وهكذا وصلت القصة إليّ
إلي كل من تسول له نفسه فعل هذه الفاحشة تمهلوا رجاء فكرو بمن خلفكم فكروا بزوجاتكم ببناتكم بأمهاتكم بأخواتكم، وفي الختام افعل ما شئت فكما تدين تدان
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
سونسن- المشرفة العامة
- عدد المساهمات : 1122
نقاط : 7069
تاريخ التسجيل : 28/07/2010
رد: وجدت زوجها يخونها علي فراشها،،،ففعلت العجب،،،قصة حقيقية تنفطر لها القلوب
يارب ترجعى لينا بألف سلامه يا ست الهوانم
سونسن- المشرفة العامة
- عدد المساهمات : 1122
نقاط : 7069
تاريخ التسجيل : 28/07/2010
رد: وجدت زوجها يخونها علي فراشها،،،ففعلت العجب،،،قصة حقيقية تنفطر لها القلوب
ربنا يكفينا شر الخيانة مشكورة يا سونسن ويارب ست الهوانم تقوم بالف سلامة
الاميرة- عضوة ذهبية
- عدد المساهمات : 747
نقاط : 5979
تاريخ التسجيل : 28/07/2010
رد: وجدت زوجها يخونها علي فراشها،،،ففعلت العجب،،،قصة حقيقية تنفطر لها القلوب
الخيانة اصعب شيء في الدنيا
اللهم عفوك وضاك ياكريم تسلمي ياسونسن ياحبيبتي
اللهم عفوك وضاك ياكريم تسلمي ياسونسن ياحبيبتي
زهرة الفل- المديرة التنفيذية
- عدد المساهمات : 1038
نقاط : 7115
تاريخ التسجيل : 26/07/2010
مواضيع مماثلة
» معلومات غاية فى العجب
» بدأت المحاكمة (قصة حقيقية من التاريخ)
» تخلع زوجها لأنه - لم يستحم منذ شهر !!!
» المراة الذكية ت****ب زوجها وإن كرهها !
» رسالة مؤثرة جدا من زوجة متوفية الى زوجها
» بدأت المحاكمة (قصة حقيقية من التاريخ)
» تخلع زوجها لأنه - لم يستحم منذ شهر !!!
» المراة الذكية ت****ب زوجها وإن كرهها !
» رسالة مؤثرة جدا من زوجة متوفية الى زوجها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى